أفادت شركة المياه الوطنية أنه لم يحدث منذ بداية العمل بمشروع الشبكة في المنطقة المحيطة بمسجد عباد الرحمن في حي المنتزهات (كيلو 11) وحتى تاريخه أية إصابات سواء للعمال بالمشروع أو المارة.
وأوضحت الشركة تعليقا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الصرف الصحي يطوق عباد الرحمن» في (2/2/1439)، أن المنطقة المحيطة بمسجد عباد الرحمن الواقعة شمال جامع بن محفوظ تقع ضمن أعمال تنفيذ الخطوط الفرعية وتوصيلات الصرف الصحي المنزلية، مبينة أنها منطقة غير منظمة وذات شوارع ضيقة.
وأكدت الشركة أن العمل في المنطقة سار حسب البرنامج الزمني للمشروع دون أي تأخير، مرجعة امتلاء بعض الحفريات في الموقع بمياه الصرف الصحي إلى وجود شبكات عشوائية وبيارات خاصة بالعقارات لم يجرِ شفطها من قبل أصحابها، موضحة أن مقاول المشروع يشفطها لتسريع عملية الإنجاز.
وذكرت الشركة أنها أعطت مواقع العمل القريبة من المساجد أولوية قصوى، لعدم مضايقة المصلين، متوقعة البدء في الأعمال المتبقية بتلك المنطقة بداية من العام 2018.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى سكان الحي من انتشار مياه الصرف الصحي حول مسجد عباد الرحمن، ما يصعب من مهمة الوصول إليه لأداء الفروض الخمسة، مطالبين بتدارك الوضع الذي -على حد قولهم- يتفاقم يوما بعد آخر، وشكوا من غياب الخدمات التنموية الأساسية مثل تهالك الطرق وافتقادها للسفلتة، وغياب الرصف والإنارة، والارتقاء بالإصحاح البيئي بإزالة النفايات المتكدسة في أروقة كيلو 11.
وأوضحت الشركة تعليقا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الصرف الصحي يطوق عباد الرحمن» في (2/2/1439)، أن المنطقة المحيطة بمسجد عباد الرحمن الواقعة شمال جامع بن محفوظ تقع ضمن أعمال تنفيذ الخطوط الفرعية وتوصيلات الصرف الصحي المنزلية، مبينة أنها منطقة غير منظمة وذات شوارع ضيقة.
وأكدت الشركة أن العمل في المنطقة سار حسب البرنامج الزمني للمشروع دون أي تأخير، مرجعة امتلاء بعض الحفريات في الموقع بمياه الصرف الصحي إلى وجود شبكات عشوائية وبيارات خاصة بالعقارات لم يجرِ شفطها من قبل أصحابها، موضحة أن مقاول المشروع يشفطها لتسريع عملية الإنجاز.
وذكرت الشركة أنها أعطت مواقع العمل القريبة من المساجد أولوية قصوى، لعدم مضايقة المصلين، متوقعة البدء في الأعمال المتبقية بتلك المنطقة بداية من العام 2018.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى سكان الحي من انتشار مياه الصرف الصحي حول مسجد عباد الرحمن، ما يصعب من مهمة الوصول إليه لأداء الفروض الخمسة، مطالبين بتدارك الوضع الذي -على حد قولهم- يتفاقم يوما بعد آخر، وشكوا من غياب الخدمات التنموية الأساسية مثل تهالك الطرق وافتقادها للسفلتة، وغياب الرصف والإنارة، والارتقاء بالإصحاح البيئي بإزالة النفايات المتكدسة في أروقة كيلو 11.